الرب يسوع هو أكثر شخصية تاريخية حصل حوله جدال و إنقسامات وتباين في الرأي!
تماماً مثل ما أنبأ سمعان الشيخ القديسة مريم وقال لها عن يسوع "وسيكون آية للخصام! "(لو٢/ ٣٤)
وما زالوا إلى اليوم يتجادلون حول شخص المسيح: يقول شهود يهوه أنه الملاك ميخائيل!
العلوم الباطنية- الأيزوتيريك، يقولون إنه مجرد نبي غير مساوي لله في جوهره وكل شخص قادر بجهده الخاص أن يكون مسيح نفسه!
الكاباليون يقولون إنو أحد تجليات الألوهة الأدنى في السفيروت، تيار العصر الجديد new age يقول عنه إنه "أفاتار" يعني أحد التجسدات الإلهيّة لطاقة الوعي الكونية! ونحن لنا إيمان الرسل القديسين، من بعد ما لمسته أيادينا وسمعناه ورأيناه آمنا وصرخنا : ربي وإلهي!
لأنك عمانوئيل الله معنا لأنك إله من إله نور من نور لأنك الصخرة وحجر الزاوية الحياة الأبديّة والقوت السماوي الله الذي ظهر في الجسد يسوع "يهوه يخلص"! ونحن نفرح!! هللويا!!