لذلك فلنلبس رداء من وبر الإبل أي لباس الإنضباط والتواضع ومخافة الله، ونضع على حقوينا منطقة من جلد لنكون في تأهب ويقظة دائمة في نشر بشارة الإنجيل ، وليكن طعامنا صيامياً بسيطاً لا بطر وبذخ فيه، ولنتغذى من كلمة الله لأنها طيبة وحلوة كالعسل!
لنعد طريقك يا رب نتبعك وانت تسير أمامنا بروحك تقودنا وترشدنا كي نسلك كما يليق ونجذب إليك النفوس لمجد قدس إسمك !