أما شريعة البر فهي سلسلة من الوصايا والقوانين التي إذا عملناها نحسب أننا برّرنا ذواتنا وهي جافة وفرض واجب، عاملة من ذاتها لذاتها، شكليّة فارغة، لا محبة فيها!
لذلك أنا إخترتُ درب حبّك المغمور من عطر مجدك... الساطع بأنوار رحمتك... السالك دائماً أبداً نحو أبديّة ملكك! يا فرحي!