"وَفِي الْيَوْمِ الأَخِيرِ الْعَظِيمِ مِنَ الْعِيدِ وَقَفَ يَسُوعُ وَنَادَى قِائِلاً:«إِنْ عَطِشَ أَحَدٌ فَلْيُقْبِلْ إِلَيَّ وَيَشْرَبْ."
(يو٧: ٣٧)
عندما سأل موسى الرب عن إسمه في العلّيقة الملتهبة أجابه:
«أَهْيَهِ الَّذِي أَهْيَهْ»
(خر ٣: ١٤)
يعني "انا هو" الذي "أنا هو" !
الله في العهد القديم يتكلّم ويقول:
"أنا هو" والرب يسوع، الله الذي ظهر في الجسد، يقول في العهد الجديد:
-"أنا هو" الماء الحي!
-«تَشَجَّعُوا! أَنَا هُوَ. لاَ تَخَافُوا».
(مت ١٤: ٢٧)
-«أَنَا هُوَ. وَسَوْفَ تُبْصِرُونَ ابْنَ الإِنْسَانِ جَالِسًا عَنْ يَمِينِ الْقُوَّةِ، وَآتِيًا فِي سَحَابِ السَّمَاءِ».
(مر ١٤: ٦٢)
-«أَنَا هُوَ خُبْزُ الْحَيَاةِ. مَنْ يُقْبِلْ إِلَيَّ فَلاَ يَجُوعُ، وَمَنْ يُؤْمِنْ بِي فَلاَ يَعْطَشُ أَبَدًا.
(يو٦: ٣٥)
-«أَنَا هُوَ نُورُ الْعَالَمِ. مَنْ يَتْبَعْنِي فَلاَ يَمْشِي فِي الظُّلْمَةِ بَلْ يَكُونُ لَهُ نُورُ الْحَيَاةِ».
(يو ٨: ١٢)
-" إِنْ لَمْ تُؤْمِنُوا أَنِّي أَنَا هُوَ تَمُوتُونَ فِي خَطَايَاكُمْ».
(يو ٨: ٢٤)
-أَنَا هُوَ الْبَابُ. إِنْ دَخَلَ بِي أَحَدٌ فيخلص.
(يو ١٠: ٩)
-«أَنَا هُوَ الْقِيَامَةُ وَالْحَيَاةُ. مَنْ آمَنَ بِي وَلَوْ مَاتَ فَسَيَحْيَا»
(يو ١١: ٢٥)
حقاً إنّ الربّ يسوع هو أحد الثالوث القدّوس المساوي للّه الآب في الجوهر!!
وقال أيضاً :
«أَنَا هُوَ الأَلِفُ وَالْيَاءُ، الْبِدَايَةُ وَالنِّهَايَةُ» يَقُولُ الرَّبُّ الْكَائِنُ وَالَّذِي كَانَ وَالَّذِي يَأْتِي، الْقَادِرُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ.
(رؤ ١: ٨)
أنا أؤمن بك ربي وإلهي فأعن ضعف إيماني!!
/جيزل فرح طربيه/