قد تخلّعت وأعييت فمتّ موتاً فأقم يا الله عظامي الذليلة!
كما أحييت العظام اليابسة في وسط البقعة فتنبأ حزقيال النبيّ عليها :
"هكذَا قَالَ السَّيِّدُ الرَّبُّ لِهذِهِ الْعِظَامِ: هأَنَذَا أُدْخِلُ فِيكُمْ رُوحًا فَتَحْيَوْنَ. وَأَضَعُ عَلَيْكُمْ عَصَبًا وأَكْسِيكُمْ لَحْمًا وَأَبْسُطُ عَلَيْكُمْ جِلْدًا وَأَجْعَلُ فِيكُمْ رُوحًا، فَتَحْيَوْنَ وَتَعْلَمُونَ أَنِّي أَنَا الرَّبُّ».
(حز ٣٧: ٥، ٦)
أنفخ في من روحك فأحياحرّرني من خطيئتي وأطلقنيقد تشفع في قديسوك وحملوني في صلواتهم قد تحننوا عليّفإستجبت لهم يا إلهي ورحمتني برحمتك!
أنا بدونك مخلّع كسيح لا حول ولا قوّة لي!
ربّي يسوع المسيح يا إبن الله الحيّ إرحمني وخلّصني بشفاعة والدة الإله وجميع القدّيسين!
/جيزل فرح طربيه/