HTML مخصص
- المدونة الروحيّة
- «فلَمَّا سَمِعُوهُ يُخَاطِبُهُم بِٱللُّغَةِ ٱلعِبْرِيَّةِ ٱزْدادُوا سُكُوتًا»
نزل الربّ إلينا، صار إنساناً مثلنا كي نراه ونسمعه ونلمسه ليخاطبنا فنفهمه ويخلصنا ويرفعنا إليه!
قال لي واعظ الكلمة :
دُعيت إلى عدّة رعايا حيث أعطيت الموضوع الإنجيليّ نفسه لكن لفئات عمريّة مختلفة :
-في جماعة من الشباب المراهقين لبست الجينز وتي شرت ملونة، مازحتهم وخاطبتهم بأمثلة بسيطة من حياتهم اليومية.
- في جماعة من الشباب الجامعي كنت أكثر جديّة فخاطبتهم بلغة لاهوتية أكاديمية وأعطيتهم أمثلة من آخر الإكتشافات التكنولوجيّة والعلوم الحديثة.
-في جماعة من السيدات الأمهات خاطبتهم بلغة يفهمونها هي لغة القلب والأمومة الحنونة وأعطيتهم أمثلة من وصفات الطعام والأعمال المنزليّة !
بنعمة الربّ، كانت كل هذه اللقاءات ناجحة جداً.. الشكر لله !
أعطني يا ربّ من حكمتك
زدني علماً إلهياً بنعمتك
كي أجذب إليك النفوس الكثيرة لتمجّد وتسبّح إسمك !
يا فرحي!
/جيزل فرح طربيه/