“إﺫﺍ ﻛﻨﺖ ﻻ ﺗﺬﻫﺐ إلى ﺍﻟﻜﻨﻴﺴﺔ لأنّها ﻣﻠﻴﺌﺔ ﺑﺎﻟﻤﺮﺍﺋﻴﻦ ،ﺗﺬﻛّﺮ أنّ ﺍﻟﻜﻨﻴﺴﺔ ﻫﻲ ﻣﺴﺘﺸﻔﻰ ﺧَﻄﺄﺓ ﻭﻟﻴﺴﺖ ﻣَﻌﺮﺽَ ﻗﺪﻳﺴﻴﻦ !.. “
شو قويّة و شو بتعبّر عن حقيقة عم نعيشها بكنايسنا و رعايانا.
بيجي حدا بيقلك أنا ما بروح عالكنيسة الأبونا ما بحبو، أو وكيل الوقف عم يستغل الكنيسة، أو ما بدي إتلاقى بفلان ما بحكي معو، أو اللي بيخدمو بالكنيسة ضدنا بالإنتخابات…
الزوّادة بتقلّي وبتقلّك :
لازم يكون عنّا وعي نرجع للأوّل و نفكر عن جديد، أنا ليش بروح عالكنيسة؟ الجواب هوي تا آلتقي بيسوع و ما بيهمني مين ما كان موجود ،ما لازم كون شايف غير إبن الله!
يسوع عازمك عا وليمة الحمل معقول ما تجي لأنو في حدا معزوم ما بتتفق معو!؟ و لو يسوع اللي مات تا يخلصك ما بتضحي كرمالو بشوفة ناس مش حابب تلتقي فيا!؟