بيخبرو عن إم و بَي عم يحكو إنّو ما بقا في أكل بالبيت و سِمعن إبنن الزغير.
قرّب و قلّن ما تزعلو، هيديك المرّة الأبونا بالقدّاس خبّر إنّو يسوع قال شو ما بدكن اطلبو منّي و أنا بعطيكن، أنا رح صلّيلو خبرو إنّو بدنا أكل.
فات الصبي عا أوضتو و صلّى و بس خلّص راح عند أهلو قلّن: شو جبلنا أكل؟ قالولو أهلو : لأ.
تاني يوم كمان صلّى الصبي و رجع سأل أهلو قالولو لأ.
تالت يوم زعل الصبي و قرّر ما بقا بدّو يصلّي لأنّو يسوع ما ردّ عليه، بعد شوي بتوصل سيّارة مُزارع مليانة طبخ و جبنة و لبنة و خضرة و فواكه بيقلّن إنّو هوّي فاض عندو الإنتاج و عم يوزّع عالكل.
قالولو أهلو ما بدّك تسألنا اليوم إذا يسوع بعت أكل؟
قلّن لأ وقّفت صلّي زْعِلت لأنّو ما ردّ عليّي.
خبّروه أهلو شو صار، فرح الصبي كتير و قال بعتذر منّك يا يسوع إنت مشغول كتير و أنا ما نطرتك...
اطلبوا تجدوا إقرعوا يفتح لكم و قد ما طوّل الجواب هوّي أخبر و توقيتو هوّي الصحّ ما تنسوا هالشي و ما تتراجعوا!