ولما إجا دور الختيار، شكا للخوري مشكلتو الإيمانية.
بلّش الأبونا يعطي براهين، إنطلاقًا من ألوهيّة يسوع وظهوراتو بعد القيامه.
وقال الختيار : "أنا اقتنعت".
فرح الأبونا، إنّما تفاجأ بسرعة إقتناعو وسألو:
"دخلك شو اللي عجبك أكتر شي بحديثي؟".
جاوب الختيار:
"عجبتني طريقتك الحلوة لمّا قدّمتلّي كرسي حتى ما إتعب من الوقوف".
الزوّادة بتقلّي وبتقلّك :
إنتبه يمكن بنهارك تلتقي بناس كتار شكّو برحمة اللّه، بمحبتو، بحضورو أو حتى بوجودو. ما تنسى اليوم وما تستهون برسالتك يمكن بأي عمل رح تعملو نور اللّه رح يسطع واللّه معك...