بيخبرو إنّو مرّة فاتِت الإم الرّيسة عا أوضة القدّيسة رفقا و سألِتها ليش ما طَلبِتْ من إخواتها الرّاهبات يسكّرولها الشّباك قد ما برد و صقعة و قالِتلها ما بيكفيكي وجَعِك من العمى و التكرسُح!؟
بتعرفُو شو جاوبِتها رفقا؟
قالِتلها: إمّي الرّيسة، ليش مطرح ما وُلِد يسوع كان في شبابيك؟!
إختارِت رفقا بِفرح تكون رفيقة يسوع بكلّ مشوارو من ولادتو لعذابو عالصّليب ولا يوم اشتكِت و أكيد اختبرِت معو القيامة و وصلت للقداسة!
رفقا، يا قدّيسة لبنان اللّي بشفاعتِك شِفيو كتار، منطلُب منّك تصلّي للبنان تا يشفو جروحو و منطلُب شفاعتِك لكلّ مريض حتّى ينال الشّفاء إذا كانت هيك مشيئة ربنا...
يا رفقا كوني رفيقِتنا! الله معكن!
المصدر : صفحة Jesus My Lord