بيخبرو عن ولدَين كانو عم يتغدّو و صارو يلعبو بالصّحون و الكبّايات وقعِت كبّاية و انكسرِت.
حتّى ما يَعرفو أهلُن جمَّعو القزاز و خبّوهن بخزانة و نِسيو الموضوع.
بعد فترة عم يِلعبو غمّيضة و فات واحد منّن تخبّى بالخزانة و جرَح حالو بالقزاز!
الزوّادة اليوم بتقلّنا :
انّو قدّ ما كانت الحقيقة صعبة لازِم نقولها لأنّها عاطول بتلاقي طريقها و بتبيِّن لو قد ما طوّلِت.
ما تخافو من شي و تذكّرو:
"الشَّاهِدُ الأَمِينُ لَا يَكْذِبُ، وَالشَّاهِدُ الزُّورُ يَنْفُثُ كَذِباً."
(أَمْثَالٌ ١٤: ٥)
و ما تنسُو إنّو كلّ خير بيرجَع لصاحبو و كل شرّ كمان!
إنتو اختارو بصفّ مين بدكُن تكونو و شو بدكن يِرجعلكُن و الله معكن.
المصدر : صفحة Jesus My Lord