بيخبّروا عن أحد طلّاب علم الأحياء يلّي كان عندو إيمان كبير بيسوع المسيح، وقرّر يعمل دراسة مخبرية عن يسوع، ووصل للنّتيجة التّالية :
بعلم الكيمياء يسوع ناجح جدًّا، حوّل الميّ لخمر، بعلم الجاذبيّة غيّر كلّ نظريّات أينشتاين بصعودو للسما، بالإقتصاد حطّم الأرقام القياسيّة، من خمس خبزات وسمكتين أطعم خمسة الأف رجّال عدا النّسوان والأطفال، بالّطّبّ شفى العميان والبرص والعرجان بلا أي عمليّة جراحيّة، إنّما بكلمة أو بلمسة، بالتّاريخ هوّي البداية والنّهاية، قسم العالم إلى ما قبلو وما بعدو، بالجغرافيا هوّي الطّريق والحق والحياة، وبالحياة هوّي يلّي عطاني قلب جديد بيحبّ، وحبّو ما إلو أي قياس.
الزّوّادة بتقلّي وبتقلّك :
لحتّى نكون مبصرين نحنا بحاجة لعين العقل وعين الإيمان، بوقت يلّي عين العقل بيصير فيها ميّ زرقا أو سودا لازم نستعين بعين الإيمان لحتّى نكون مبصرين ونشوف الحقيقة كاملة، والله معكن...