ضيّعوها للختيارة شوي لاقوها عم تشيل الوراق و الأغصان اليابسين من الوردات!
بس سألوها شو عم تعمل قالتلن جنينة يسوع لازم تضل حلوة هَودي اليابسين ما بيسوى يبقو!
الزوّادة بتقلّي وبتقلّك :
يقول الرب للتلاميذ :
"أنا الكرمة الحقيقيّة... أنا الكرمة وانتُم الأغصان الذي يثبت فيّ وأنا فيه هذا يأتي بثمر كثير... إن كان أحد لا يثبت فيّ يطرح خارجًا كالغصن فيجفّ ويجمعونه ويطرحونه في النار فيحترق".
(يو ١٥: ١-٦)...
كرمال هيك ما في مطرح للغصن اليابس!
خلّونا اليوم نتمسّك بيسوع أكتر و أكتر حتّى ما نيبس و تبقى فينا حياة! والله معكن...