"الصديق الأمين دواء الحياة والذين يتّقون الرب يجدونه" (سفر يشوع بن سيراخ ٦: ١٦)
نحنا اليوم بأشدّ الحاجة لوجود صديق حدنا... الصديق الحقيقي، بيقلنا الكتاب المقدّس عَنّو انّو دوا!
إذا عندك صديق واحد حقيقي بيحبّك متل حالو و زيادة و بيفهم عليك من نظرة، بتتّفقو عا كتير إشيا و بتتحاورو عاللي بتختلفو عليه و عا طول بتلاقو مساحة مشتركة، حافظ عليه!
كيف بتحافظ عا صديقك؟
حِبّو متل ما هوّي، أعطيه الإهتمام و الوقت، اسمعلو، تشارك معو كل شي، أوقف حدّو بأوقاتو الصعبة، فرجيه قدّيش قيمتو عندك و كيف هوّي مميّز بحياتك و ليش مَنّو متل الكل، بالمختصر كون إِلو الصديق اللي بتتمنّاه لحالك...
هيدا الشي اللي عملو يسوع معنا و عامَلنا متل اصدقاء لإلو حبنا، سمعنا، نزل لعِنّا و مات كرمالنا!