إنّ مجد إبن الله هو في موته و فدائه على الصليب محبّة بالبشر، وقيامته المجيدة في اليوم الثالث!
كل الديانات على السواء علمت تعاليم وقوانين وشرائع : شدد كونفوشيوس/ على "Ren" (الخير ، الحب) و "Li" (الطقوس) ، في إشارة إلى إحترام نظام التسلسل الهرمي الإجتماعي.
أمّا في الطاوية/ فقد أشار لاو تسي إلى أهميّة إحترام قوانين الطبيعة والطريق أي الطاو،
في اليهودية/ نجد ٦١٣ وصيّة بالإضافة إلى الوصايا العشر...
وحده المسيح، الكلمة المتجسّد، لم يعلّم ويعطي وصايا فقط بل علّم وعاش، وكان مثالاً يُقتدى به حتّى أنّه بذل حياته فداءً عن أحبّائه!
"لأَنَّهُ هكَذَا أَحَبَّ اللهُ الْعَالَمَ حَتَّى بَذَلَ ابْنَهُ الْوَحِيدَ، لِكَيْ لاَ يَهْلِكَ كُلُّ مَنْ يُؤْمِنُ بِهِ، بَلْ تَكُونُ لَهُ الْحَيَاةُ الأَبَدِيَّةُ."
(يو ٣: ١٦)
يا فرحي المسيح قام حقاً قام!
/جيزل فرح طربيه/