أحبُّك ربّي أنت سؤالي
أنت نوري أنت شوقي
أحبُّك إلهي أنت جاهي
أنت مرجعي وإعتمادي
أنت خلاصي لك إفتقادي
لك حياتي لك إفتخاري
عليكَ إتَّكلتُ عليكَ إعتمدتُ
لك سجودي بك خلاصي
أتيت إلى بائسٍ خاطئٍ
وكنتُ تائهاً بعالم فاني
رجوتُ الكبير رجوتُ الصغير
على عبدك إتَّكلتُ ولا من مُعين
فدنوتَ إليَّ وحنوتَ عليَّ
واخذت بِيَدي أنا الحقير
رفقتَ بي وساعدتني
وأنرتَ طريقي أنا السفيه
أحبُّك يسوعي صُلبتَ بشروري
تألَّمتَ لأجلي أنا الكفيف
فشُكراً لِحُبِّك
أنرت لي دربك ورفعتني لقدرك فلم أعد ذليلاً
خلَّصتَ بِصليبك وفرَّحتَ بروحك
إجعلني نورك بصيراً
فكيف لا أشكرك كيف لا أعبدك
فصديقي يسوع حملني وديعةأن أكرز بإسمك أن أدعوا لخلاصكلكلِّ الخطأة فأنت الطبيب
فقبلتُ رسالتكَ وحملتُ صليبكَفإجعلني بجوارك رفيقاً صديقاً.
آميـــــــن.