غيّب الموت الدكتور عامر محمد رمال، 56 عاما، من بلدة الدوير، إثر مضاعفات إصابته بفيروس كورونا في أحد المستشفيات الاسبانية، حيث عانى اكثر من شهر في غرفة العناية الفائقة.
والجدير ذكره أن رمال كان بارعا في عمله في أحد مستشفيات العاصمة الاسبانية مدريد منذ أكثر من 35 عاما، ومن طلائع الأطباء الذين تصدوا لتفشي كورونا، وهو متزوج من اسبانية، ولديهما ولدان: اسماعيل، ويبلغ من العمر 23 عاما وديانا تبلغ 28 عاما.
وسيتم نقل جثمانه الى لبنان ليوارى في الثرى في مسقط رأسه الدوير.
هيئة تحرير موقع "خدّام الرب" يتقدّم بأحرّ التعازي من ذوي الفقيد.