HTML مخصص
03 Oct
03Oct

إنّهُ شهر مسبحة الورديّة المقدّسة يَطِّل علينا  نَتبارك مِنّهُ.

المسبحة الوردية في فكر قديسيها:


١- " إن واحِدةً من "السلامُ عليك يا مريم" إذا قيلت جيِّداً، تَهِز جَهَنم تحتَ أقدام الشياطين". 
(القديس يوحنا فيانيه خوري آرس).


٢- "المسبحة الوردية هي سِلسِلة من "السلام عليك يا مريم" التي بواسطتِها نستطيعُ أن نهزم ونغلب ونحطم جميع شياطين جهنم". (القديس يوحنا بوسكو).


٣- "بسلطان خاص معطى من الآبِ السماوي للمسبحة الوردية في هذه الأيام الأخيرة، أن لا يكون هناكَ مشكِلة شخصية أو عائلية أو إقليمية أو دولية، لا تستطيعُ صلاة المسبحة حلها".     
(لوشيا (رائية العذراء في فاطمة-البرتغال).


٤- "تأتي ممارسة المسبحة مباشرة بعد القداس الإلهي في إنزال نعم أكثر من أي ممارسة أخرى، ويقول "السلام عليكِ يا مريم" تصنَع المسبحة عجائِبَ أكثر من أي صلاة أخرى". 
(القديس منصور دي بول).


٥- "واحدة من "السلام عليكِ يا مريم" إذا قيلت جيدًا (بانتِباه وتعبد وتواضع) فإنها، بحسب ما قال القديسون، هي العدو الذي يجبر الشيطانَ على الهربِ، وإنها المطرقة التي تحطمه، وإنها قداسة النفس وخصبها، وإنها فرح الملائكة ولحن المخلصين ونشيد العهد الجديد، ومجد الثالوث الأقدس ولذة مريم، وهي القبلة العفيفة المحبة التي نطبعها على وجنتيها".
( القديس لويس ماري غرينيون دي مونفور). آمــــــــــــين.



/الخوري جان بيار الخوري/

Taxi Pro Max ads
تعليقات
* لن يتم نشر هذا البريد الإلكتروني على الموقع.