وهيك إنتَ يا ربّي يسوع، يمكن مزعج بِمُتَطَلِّباتك : بتفوت عا حياتنا تا تنقلنا من الظلمة للنور ومن الموت للحياة والقيامة، ونحنا بدورنا منرفض تدخُّلاتَك ومنضلّ عايشين بالموت.
يا ربّ، بالماضي يمكن شوَّهنا صورتك بأفعالنا، وجايين لعندك اليوم تا تصيِّرنا تلاميذ جداد نِعكُس نورك بالعالم.