HTML مخصص
مع إشراقة نور هالصباح وبكلّ صباح منرفعلك يا ربّ السما والأرض ، كلّ أناشيد المجد والتسبيح والإكرام ، ومنشكرك عا حضورك الدايم بيناتنا.
"الويل لك يا فلان، الويل لك يا فلانة"، جملة ممكن يسمعا كلّ واحد أو واحدة مِنّا ما عرف كيف يعيش التحضير للقاءك من خلال أعمالو يا ربّ.
ما بعرف إذا واعيين على خطورة اللي رح نوصل لإلو إذا ما تِبنا عن الأنانيِّة وحُبّ الذّات والتعلُّق بالأرضيَّات وبكلّ مغريات هالعالم الزايل يا ربّي يسوع.
شو صعب عالانسان، وخصوصي علينا نحنا الملتزمين بالرسالة معك يا ربّي يسوع، إننا نثبُت عا كلامنا اللي عاهدناك فيه، ونترُك الروح القُدس يِفعل فينا ويدير سفينة حياتنا ويوصِّلنا لبرّ الأمان، مطرح ما في ألم وحزن، لا بل فرح وسلام.
وشو حلوة التوبة، وشو وَقعا حلو عالإنسان وخصوصي علينا لمَّن بتكون نابعة من قلب عم ينبض بِحُبَّك. وشو حلوة العيشة معك وبِقُربَك يا إلهنا الحبيب وخصوصي لمَّن منسلمك ذاتنا بِكُلِّيِّتا يا ربّي يسوع.
/الخوري يوسف بركات/