بصباح هالأحد المبارك منرفعلك يا ربّ أفكارنا وعقولنا وقلوبنا تا تسبّحك وتمجّدك وتشكرك عا حضورك الدايم بحياتنا.
بفهم، يا ربّي يسوع، إنّو الإنسان اللي ما بدو يعترف فيك إله وربّ ومُخلِّص لحياتو، ممكن يكون عندو آلهة أو عم بيفتِّش عن مسيح آخر تا يملّيلو فراغو.
بس اللي ما بفهمو هوّي كيف منقدر، نحنا اللي منعتبر حالنا مآمنين فيك يا ربّ، ما منحطَّك ملك عا حياتنا ولا منكون متأكدين إنَّك إنتَ الوحيد الإله والمُخلِّص لحياتنا، وعندك وفيك حياتنا بتمتلي سلام.
ما بعرف كيف منصير نبرم عا خشبة خلاص بأشخاص أو بأمور ماديِّة، بس لأنّها بتشيلنا من ضيقة مؤقَّتة، ومننسى إنّو الرياحة والخلاص فيك وحدك يا ربّي يسوع المسيح.
مبارح واليوم وبكرا وللأبد كنت ورح تبقى إلهنا ومُخلِّصنا والملِك عا قلوبنا وحياتنا.
لهيك ما في غيرك عريسنا وحبيبنا، وعندك الفرح والسعادة والسلام والأمان اللي ما بينوُصفو يا سيِّدي يسوع المسيح.