مع نهاية هالأسبوع اللي أنعَمت فيه علينا يا ربّ نعمة الحياة منرفعلك كلّ التسبيح والمجد.
ملكوتك يا ربّ عرس ووليمة.
هوي حياة وفرح وجماعة ومشاركة.
وكلنا مدعوّين، مؤمنين ومؤمنات تا نلبس حلِّة العرس اللي داعينا عليه.
وهالحلة هيّي محبتك ومحبِّة كلّ إنسان منلتقي فيه.
كلامك واضح وصريح إلنا اليوم يا ربّ، وهوّي التشديد على إنّو كلّ واحد أو واحدة مِنّا ما رح يلبس هيدا الثوب ما إلو محل بجماعتك، ولا ممكن يكون إلو مكان بملكوتك السماوي.
كتار هنّي اللي بيدِّعو إنُّن مسيحيّين يا ربّ، وبيحملو راية المسيحيِّة وبيصيرو يدافعو عنها، بس شهادتُن الحياتيِّة ما بتدِلّ على إنُّن من تلاميذك وبيحبّوك.
العالم كِلّو، وخصوصي مُجتمعنا الضيِّق، ببيوتنا، بضياعنا، ببلدنا، بحاجة لإلنا كتلاميذ وتلميذات حقيقيّين، ممتليين من نعمتك، نشهد لحُبَّك.
بدنا نوعا اليوم قبل بكرا على إننا نعرف نعيش كلمتك ونحبَّك بالآخر تا نحصل عالسعادة الأبديِّة معك يا ربّ.