بصباح هالنهار المجيد، ومع الرسول أندراوس صاحب العيد اليوم، منرفعلك يا ربّ كلّ التسابيح والمجد والإكرام على دعوتك لإلنا تا نكون قدّيسين.
وتا نكون قدّيسين، عطيتنا يا ربّ أمثلة حيِّة عاشو القداسة، ومنهم الرسول والقدّيس أندراوس ، اللي بكلمة منَّك لقي السلام والفرح.
وأندراوس الرسول، هالإنسان الشغّيل والمُتَّكِل على الله الآب اللي خلقو، وعلى ذاتو اللي عطيتو ياها يا ربّ تا يقدر يعيش بحسب تعاليمك، بيدعينا إننا نتِّكل عالروح القدس تا ينوِّرلنا طريق القداسة اللي داعينا عليها.
والرسول أندراوس ، ولو بشكل غير مباشر، كان متل العدرا إمَّك يا ربّ، همّو كيف يرضيك ويمجّدك بكلّ حركة أو قول أو عمل بيعملو، ويكون مستعدّ للجزاء الصالح الموعود فيه بعد ما يترك الحياة.