بميلاد يوحنّا، زكريّا الكاهن بيّو تأثَّر وما عاد أخرس، وصار يمجّدك يا ربّ ويشكرك عا حضورك معو ومع مرتو العاقر وعلى إستجابك لصلواتو وصلوات كلّ الناس اللي كانو عم يدعوك.
بميلاد يوحنّا، أليصبات الختيارة اللي كانت عاقر تأثَّرت بقدرتك وبحضورك الدايم مع شعبك، وصارت تسبّحك وتشكرك لأنَّك رحمتا وخليتا تكون إمّ آخر الأنبيا اللي رح يبشّرو الناس بمجيئك الخلاصي.
بميلاد يوحنّا، فرحت عين كارم وشعبا كِلُّن، وبهالولادة نحنا كمان منفرح لأنّو من يوحنا منتعلَّم كيف يعني ننسحب تا نظهر مجدك السماوي، منتعلّم كيف نحطَّك الأوَّل بحياتنا الرسوليَّة.
ومن يوحنّا منتعلّم كيف نحبَّك يا ربّ محبِّة ما إلها حدود ونسلّمك ذواتنا بكُلِّيِّتا.