هالعطاء اللي أخدناه مِنَّك يا ربّ إنتَ اللي ما بخلت علينا بشي لا بل عطيتنا ذاتك بكلِّيتا.
وهالعطاء ما فينا نحصل عليه إذا ما عشنا المحبِّة اللي حبَّيتنا ياها تا إفتديتنا عالصليب.
وبهالمحبِّة الحقيقيِّة تجلِّت حقيقة الحُبّ الثلاثي فيك : حُبّ الله الآب إلك يا يسوع وحُبَّك إنتَ الله الإبن لبيَّك السماوي بعلاقة مغلِّفا الله الروح القدس.
وهالحقيقة بتدعينا إننا نعيشا معك من خلال الفقير المحتاج للمسة حُبّ وحنان ورحمة مِنّا.
ياما وياما أنانيِّتنا بتطغى عا حياتنا وبيصير فعل الخير مِنّا يا تشاوف يا إستعباد يا إستغلال حتَّى بزماننا الحاضر.
اليوم عم بتوقفنا عند ضميرنا تا نتخطّى الحواجز اللي بتمنعنا إننا نشوفك بالمحتاج.