منتأمَّل اليوم باللي صار مع المجوس اللي ما قِبلو يرجعو لعند هيرودس ويخبروه عن مكان ولادتك يا ربّي يسوع، وهيدا اللي خلّا الأمور تتعقَّد عا هالملك المتمسِّك بمركزو وبكرستو وبسلطتو لدرجة إنّو أمر جنودو بإنُّن يقتلو الأطفال الأبريا ببيت لحم.
منتأمَّل اليوم يا ربّي يسوع باللي صار مع مار يوسف اللي إستجاب لكلام الملاك وهرب على مصر ونجّاك من طغيان هيرودس وغرورو.
منتأمَّل اليوم بالأطفال الأبريا اللي طفولتن وبراءتن ما منعت الحقد والكراهية والحسد من إنن يتملَّكو بهيرودس ودفعوه على إنّو يصدر قرار قتل الأطفال وما رجفلو جفن.