عظيم إنت يا ربّ بعجايبك اللي ما بتنعدّ واللي عمِلتا مع أجل كورزين المدينة اللي ما إنتفعت من الخيرات اللي أنعمت فِيا عليها ولا حتَّى بالبشارة اللي بشَّرتُن فِيا، متل كأنَّك ما مرقت فيها، وبقيت عم تعبد الآلهة والأباطرة الرومان ورفضتك.
عظيم إنت يا ربّ بعجايبك اللي عملتا مع أهل بيت صيدا قرية الرسولين سمعان بطرس وخيّو أندراوس، هالمدينة اللي ضلِّت عم تعبد الآلهة الوثنيِّة ورفضت إنها تهتدي لإلك، ولا حتَّى قبلتك، وضلِّت منغلقة عا ذاتا ورفضت إنها تتوب.