يا ربّي يسوع، لمَّن حلّ الروح القدس عالتلاميذ بالعلِّيِّة وقت العنصرة شال عنن الخوف وما عادت قلوبن مضطربي.
والإنسان اللي بيعيش معك يا ربّ، ما ممكن يخاف ولا حتَّى يحسّ بالقلق من شي حتَّى لو تألَّم داخليًّا او خارجيًّا.
حُبَّك يا ربّ اللي فيه عطيت للألم معنى، من خلال التضحية بذاتك وإفتداءك لإلنا نحنا البشر أبناءك، بيفتحلنا الباب عا نور قيامتك من خلال إخوتنا اللي داعينا إننا نعيش حُبَّك بيناتن.
وتا نعيش حُبَّك بهالعالم، ما فينا إلَّا نمتلي من الإيمان بقدرتك على تغيير قلوبنا وأفكارنا وعقولنا تا نقدر نعبر للحياة فيك بظلّ آلام الحياة اللي عايشينا.
معك يا ربّ منمتلي حياة لأنَّك إنتَ الطريق، وفيك بدنا نوصل لألله الآب، وإنت الحقّ اللي فيك بدنا نعيش الصدق، وإنتَ الحياة اللي فيك عم نسعى بكلّ إيمان على إننا نعيشا.