صباحي دايماً مليان خير مِنَّك يا إله الخير، ربّي يسوع المسيح.
بهالصباح المبارح، ومع بداية هالأسبوع، بتحطني يا ربّ قدّام ذاتي.
عم بتحطني يا ربّ بموقف المتسائل عن مدى إيماني فيك.
هل إيماني فيك كبير تا أقدر أنقل الجبال وأصنع العجايب وإتغيَّر صوب القداسة؟
أو هل إيماني فيك متزعزع لدرجة إنّو كل فترة بْصِير شِكّ بِقُدرتي على إنّي إتغيَّر وأُطلَع مِن ذاتي تا أوصل لعندك يا ربّ ؟
اليوم وكل يوم كلامك واضح يا إلهي الحبيب : إذا أنا بدّي كون قوي بـ إيماني فيك، عليّي إنّي كون واثق بقدرتك وبقوِّة روحك القدّوس على تغييري وعلى إنّي قادر كون تلميذك ورسولك الحقيقي، عم أعرف أعكس صورتك ومثالك بين العالم.
وتا كون رسولك بالعالم، رح إسعى وجاهد الجهاد الحسن إنّي كون عم شوفك وإخدمك بالآخرين.