يا يسوع الحبيب، قد ما نتخايل الفرح اللي بيكون بالسما لمَّن الإنسان بيتوب توبة حقيقيِّة، رح بيكون فرح قليل تجاه الحقيقة السماويِّة.
وقد ما حاولنا نعبِّر عن رغبتنا بالتوبة والإبتعاد عن كلّ حِيَل الشرّير وتجاربو، بتبقى هالتوبة ناقصة إذا ما قصدنا الإبتعاد عن الخطيِّة، وجسَّدناه بتسليمنا الكلّي لروحك القدّوس يا إلهنا الحبيب.
ومتل ما بيشدِّد مار بولس برسايلو إنّو التعبير عن لقاءنا فيك يا ربّ بدّو يمرق بإخوتنا اللي منلتقي فيهن عا دروبنا، هيك نحنا كمان، توبتنا الحقيقيِّة بدها يكون فيها قصد ومحاولة للتعويض عن كل الإهانات اللي أذيناك فيا يا ربّ.