يا ربّي يسوع، إنت سيّد العالم، ومانح كلّ شي حلو فيه إنت اللي عطيتنا الحياة تا نعيشا بملآا بكل أمانة وصدق وإخلاص، إلك مرنفع المجد والشكر.
يا ربّي وإلهي يسوع، الخطيّة بهالحياة مرض بيجعلنا مكبّلين، متل هالمرأة الحدباء، عيوننا وأفكارنا مهزوزين ما منقدر نرفع راسنا صوبك تا نلاقي المجد الأبدي، ونعلنك ربنا وإلهنا.
يا ربّي يسوع المسيح، بنظرة واحدة منّك حسّت المرأة المريضة بسلام، وبكلمة منّك رجّعتا صحيحة بعد عمر من الألم والعذاب، ونحنا، اللي تسمّينا على إسمك بالمعموديّة المقدّسة، كتير اوقات بتحاول إنّها تشلّنا وتغرينا بملذّات هالعالم الضعيف والمريض، بس كلنا ثقة وإيمان ورجا بإنّك حاضننا وحامينا وعم تدعينا للقداسة، منسلّمك ذاتنا وإنت عمال منّا رسل سلامك.
/الخوري يوسف بركات/