صرختك يا ربّي يسوع، اللي صرختا للآب السماوي وقلتلو تا ينجيك من هالساعة، هيي صرخة مهمّة لأنها صرخة الإنسان اللي عم بيواجه الألم والموت.
صرختك يا ربّي يسوع اللي صرختا، إجت تا تساعد وتخلّص الإنسان من اليأس والفشل، من الضياع والكسل ومن التعب والملل.
يا ربّي يسوع، إنت اللي انتصرت عالموت وحوّلتو للطريق صوب المجد، لأنّك بتتمجّد بتحقيق مشيئة الله الآب، ومشيئتكن هيّي إننا نكون قّدّيسسن وتعطينا الملكوت.
يا ربّي يسوع، مجد هالدني كلّا هوّي وهم وما إلو معنى، ونحنا بدنا نشوف المجد الحقيقي والأبدي اللي ما منقدر نحصل عليه إلّا من خلال إتّحادنا فيك، ساعتا منعبر هالحياة لعندك بفرح الروح القدس..
/الخوري يوسف بركات/