يا ربّي يسوع، الحبّ الحقيقي المنتصر على البغض والحقد والموت، شو حلو يصير القبر، اللي انوضعت فيه، مقرّ للملائكة بعد ما كان مقرّ للظلمة والموت.
يا ربّي يسوع، طريق الحق والحقيقة، شو حلو نعيش قيامتك إنت وعم بتحوّل القبر لطريق الحياة، وبقيامتك المجيدة قدرنا نعبر صوبك يا يسوع من خلال هالقبر اللي صار طريقنا الوحيد لعندك.
يا ربّي يسوع، نحنا متشوقين وبحاجة إنّك تنادينا، متل ما ناديت مريم مرتين، تا نلتفت لإلك إلتفاتة إيمان وعبور، تا نستقرّ فيك مع كل الناس اللي أوكلتنا إننا نعكس صورتك لإلن، ونعيش السعادة الحقيقيّة فيك ومعن، ونفعّل حدث قيامتك من بين الأموات فينا وبأعمالنا وبطريقة ونمط حياتنا.
/الخوري يوسف بركات/