مع كنارة الروح، مار إفرام السرياني، بصبّحك يا ربّي يسوع المسيح.
من هالقديس العظيم، اللي بمرحلة من حياتو كان عايش فيها حياة طيش، منتعلّم إنو فينا نتغير ونصير أقرب وأقرب منك يا ربّ.
من هالقديس المميز، اللي فات بعلاقة مميزة معك وقدملك ذاتو بكليتا عربون حب، منتعلّم كيف نكون بوحدة حال معك يا ربي يسوع.
من هالشماس، اللي كان غرامو الكتاب المقدس، منتعلّم نبني علاقة مميّزة مع كلمتك.
من هالقديس الفنان صار يتفنن بكتاباتو اللي بتعبّر عن حبو لإلك بأعذب الكلمات، منتعلّم كيف نغوص بعلاقتنا فيك وكيف نعبّر عنها بكلمات وافعال بتليق فيك.
والأهم هوي إنّو من مار إفرام السرياني اللي تخلى عن الأمجاد الأرضية تا يربح مجد السما، نتعلّم كيف نعيش التخلّي عن كل الأرضيات ومغرياتا، من مال وانانية ومراكز وغيرا، ونفوت بعلاقة جديدة مليانة حب وثقة وسلام فيك يا ربّي يسوع.
/الخوري يوسف بركات/
أضغط هنا... للإنتقال إلى صفحاتنا على سوشيال ميديا