بهالعيد الفارح بسبّحك وبمجّدك يا رب مع القديس مار يوحنا مارون.
هالبطريرك العظيم اللي كان ملح بأرض الجماعة المارونية وما خلاها تفسد وتضيع بمتاهات التعاليم الغلط واللي بتخالف تعاليم كنيستك الجامعة.
هالبطريرك اللي كان نور بين العالم ومشي عا خطى معلّمو القديس الناسك مارون، ووَصَّلُو المؤمنين، من خلال طريقة حياتن معك، لطريقة حياة تمجّد اسمك ومن بينن شربل ورفقا والحرديني وكل قديسي لبنان.
هالبطريرك القديس اللي كان ملجأ للناس اللي كانت عم بتفتّش عن كلمة رجا او عن تعزية، لأنّو كان مليان منّك يا ربّ، ولأنّك كنت تحسّس الناس من خلالو بالراحة والسلام.
هالبطريرك القدّيس اللي كان سراج عا راس كنيستو تا بضوّيها بنورك يا ربّ.
بعدنا بعاد من هالقدّيس اللي كانت حياتو مدرسة بالقداسة.
قرّبنا منّك يا ربّ تا نعيش سلامك بالعالم.
/الخوري يوسف بركات/