"ربّي والهي"، بهالكلمتين حبيت صبّحك يا حبيبي يسوع.
ربّي والهي، صرخة صرخا الرسول توما من بعد مل طلبت منو يا رب انو يلمس جروحاتك تا يتأكد من حقيقة قيامتك من بين الأموات.
ربّي والهي، هالصرخة كمان اكيد صرخوها الرسل كلّن لمّن ظهرتلن وأكّدتلن عا حقيقة قيامتك ولمتن على قلّة ايمانن.
ربّي والهي، صرخة يا ريت نعرف نصرخا ونتأكد من حقيقة قيامتك بحياتنا اليومية، ويا ريت منآمن فعليا ومش نظريا انّك حاضر معنا بكل لحظة من لحظات حياتنا.
ربّي والهي، انت النور الوحيد اللي عم يشرق بعالمنا المظلم المليان حقد وكراهية وبغض ونميمة وحسد وبعد عنّك.
ربّي والهي، رجانا الوحيد انّنا نكون عاطول مشمولين برحمتك الالهية المليانة حب وحنان ومغفرة.
/الخوري يوسف بركات/