وقدّيش قدرو الرسل انن يتشبّهو فيك، انت المعلّم، وحطّو من ذاتن تا قدرو يكونو عم يشهدو لحقيقة قيامتك فيون وبالعالم.
كتير من الاوقات منحسد الرسل لأنّن شافوك بعيونن وعاشو معك، بس ما منحسدن عالاضطهادات اللي عانوها تا يكونو شهود لالك وللرسالة اللي دعيتن انن يعيشوها.
يا ربّ، رغم المصاعب والتجارب اللي عم نمرق فيها، نحنا كلنا ثقة ورجا إنّو معك في نور بظلّ العتمة، وشو ما كان الألم في بعدو راحة، وبعد التجربة في سلام، وبعد الموت في قيامة معك يا ربّ.