منتأمّلك كيف تألّمت لموت صديقك لعازر، بس كانت الصرخة كبيرة اللي صرختا يا ربّ وكافية تا تعطي الحياة للعازر المايت من ٤ ايام.
معك يا ربّ ما بقا في موت لأنّك اله الحياة ووين ما بتنوجد رح بتكون موجودة الحياة.
لعازر، هالانسان المايت ومدفون بمغارة، رح ترجعلو الحياة بكلمة منّك يا ربّ.
لعازر هالصورة عنّك انت المنتصر عالموت بموتك وقيامتك، بيدعينا نآمن إنّو معك يا ربّ في حقيقة واحدة وهيي الموت عن الخطية المتمثّلة بالانانية وحبّ الذات، والقيامة المليانة من سلامك.
زيدنا ايمان يا ربّ تا نعرف انّو القيامة اقوى من الموت، والفرح اهم من الحزن لأنّك وحدك القادر على إنّك تزيح الحجر عن مغارة انسانيّتنا وتقيمنا من يأسنا، انت القيامة والحياة، ومعك يا يسوع منقدر نحصل عالملكوت.