HTML مخصص
بصباح هالأحد المبارك، منرفعلك قلوبنا هيي وعم تنشدلك اعذب الحان التسبيح والتمجيد يا ربّ.
هالمرأة الخاطية اللي التقيت فيها، عم تعطينا درس مهم، ومهم كتير، بفعل التوبة الحقيقي اللي عملتو يا ربّي يسوع وغيّرت نظرة الناس تجاه المحبّة.
هالمرأة الخاطية، اللي بتعرف منيح إنّها خاطية، تخطّت كل الحواجز اللي بتحطّا الشريعة.
وقامت بالخطوة الجريئة وفاتت عا بيت سمعان الفرّيسي وقلبا كان وحدو اللي عم بيدلّا عليك يا ربّ رغم كل ضعفا اللي عاشتو ورغم كل الموجودين.
هالمرأة الخاطية، وقتا فاتت، ما تطلّعت بحدا غيرك لأنّك انت الوحيد المهم بالنسبة لإلها.
هالمرأة الخاطية بتعلّمنا كيف نجي لعندك يا ربّ ونحبّك قد ما هيي حبّتك.
من هالمرأة الخاطية منتعلّم، بأيمان حقيقي، كيف نختارك الشافي الوحيد لجراحات الحقد والكراهية والغضب اللي فينا، ونعيش بحسب قلبك.
/الخوري يوسف بركات/