يا ربّي يسوع، من وقت اللي خلقتنا ونحنا دايما عم نفتّش عن السعادة. بس بكتير من الاوقات منروح عالاماكن الغلط ومننسى انو الفرح الكامل ما فيه يكون الّا فيك.
دايماً بتوصينا بكلّ كلامك، يا ربّ، بالثبات فيك وبحبّك، إنت اللي علّمتنا كيف نحبّ ونترجم هالحبّ فعل بذل ذات حتى الصليب.
وهيدا اللي بيعطينا الفرح الحقيقي بالآلام والصعوبات.