منرفعلك يا ربّ، بهالصباح المبارك وبكل صباح بتشرقو علينا، أعذب ألحان التسابيح.
شو حلو كلامك يا ربّ، وخصوصي لمّن بتعطي قيمة كبيرة لكل إنسان بيسمع كلامك وبيحفظو وبيعمل فيه، لا بل بتعطيه الطوبى وبتعدو خيّك أو إختك أو إمّك.
وعا قد منو حلو كلامك ومعزّي يا ربّ، عا قد منّو عميق وصعب.
وإنت بتعرف إننا عم نسعى دايماً وبكل قوّتنا تا نعمل ونعيش بحسب مشيئتك.
بس كمان، نحنا بكتير من الأوقات ، عم نوقع تحت ضغط ضعفنا بالأوقات الصعبة والحرجة، وما في غير روحك القدّوس هوي المنقذ الحاضر دايماً إنّو يدعمنا ويقوينا عا كل أنواع التجارب.
وما ممكن ننسى يا ربّ إننا من عيلتك الروحيّة وعم نسعى دايماً نلتزم بمشروعك لإلنا، مشروع القداسة.
بدنا ياك تكون إنت يا رب الهدف بكل شي منعملو وبكل شي منعملو ومنعيشو، تا نكون متّل لغيرنا بالوحدة والقداسة بالإتحاد فيك.