منرفعلك يا رب، كل التسبيح والمجد والإكرام ، بهالصباح المبارك، ومنشكرك عا كل نعمك وعطاياك اللي بتفيضا علينا.
ما في اجمل من البساطة معك يا ربّ، لأنو فيها الإنسان المؤمن بيعرف كيف يآمن ويعترف بأعمالك اللي ما بتنوصف يا ربّ، بينما العلماء والحكماء بيرفضو الإعتراف فيك، وبيحاولو يفرضو أنانيتن ويكونو هني الأساس والهدف ومش إنت يا رب.
بس الفرق إنّك ربّ المجد دايماً بتأكّدلنا يا يسوع إنّك الله الإبن تجسّدت بأرضنا وعشت معنا ورجعت لعند الله الآب مطرح ما ممكن الخاطي إنّو يكون.
يا ربّ، نحنا ما منعرف اسرارك، بس نحنا منآمن فيك ومنستسلم لحكمتك اللي فيها بتريد إنو كل واحد وواحدة منا يخلص.
يا يسوع الحبيب، منّك منستمد الفرح تا نعطيه للآخرين، ومنّك مناخد السلام تا نتشاركو مع اللي فاقد سلامو، وإنت غاية حياتنا.