منرفعلك يا ربّ، كل التسبيح والمجد والإكرام بهالصباح المبارك، ومنشكرك عا كل نعمّك اللي بتنعم فيها علينا.
بعد ما إختبرت المرأة السامرية السعادة الحقيقية معك يا ربّ، راحت وخبّرت السامريين بإنّها التقيت بالمسيح بالمخلّص اللي قريلا كل تاريخ حياتا.
ومن بعد ما خبّرتن بالحقيقة، إستقبلوك السامريين عندن واختبروك هنّي كمان وتأكّدو إنّك مخلّص العالم يا ربّي يسوع.
وهيدا هوّي تقليدنا المسيحي يا ربّ، منسمع عنّك الكتير، منصير بدنا نجي لعندك تا نختبر الحياة معك، ولمّن إختبرناك وإختبرنا حضورك بحياتنا، صار عنّا دور أكبر وهوّي إننا نغتني فيك ونوصّل هالفرحة لكل إنسان منلتقي فيه.
ونحنا بهالنهار رح نحاول قد ما فينا نخبّر عنّك وعن كرمك وجودك بالحب اللي بتسخى علينا فيون، وهيك منصير تلاميذ حقيقيين لإلك يا ربّ.
/الخوري يوسف بركات/