HTML مخصص
ببداية هالاسبوع الاخير من زمن القيامة، منرفعلك كل التسبيح والتمجيد يا الهنا ومخلّصنا يسوع المسيح.
يا ربّ، بلّشت رسالتك عالأرض تعطي ثمارا لمّن اجو اليونانيين اللي ما بيآمنو تا يشوفوك.
والرسالة معك بيصير ثمرا جيّد يوم اللي بتصير متل حبّة الحنطة اللي دورا انها تموت بالأرض تا تعطي ثمر كتير.
وهالثمر هوي الخلاص فيك يا يسوع، انت اللي كنت اول مثال على حبة الحنطة وانصلبت تا تعطينا ذاتك.
هالجماعة اليونانية مرقت بالتلاميذ تا تقلنا انو الطريق لعندك يا ربّ بدّو يمرق بالتلاميذ وخلفاءن اللي دورن يحملوك لكلّ العالم من دون استثناء.
ونحنا يا ربّ اذا ما رح نموت عن ذاتنا وعن انانياتنا وعن كبرياءنا تا تحيا انت فينا، ما رح نعطي ثمار.
خوفنا يا ربّ، اذا سألنا الناس كيف بدّن يشوفوك، ما يشوفوك فينا.
قوّينا يا ربّ تا نقدر نقدّملك حياتنا فعل حب وايمان ثابت فيك.
/الخوري يوسف بركات/