كلّ واحد منّا بحياتو قادر يتطلّع ويشوف مآسي الناس حتى يخفّفها أو أفراح الناس حتى يشارك فيها.
كما وإنّو بيقدر يتطلّع بعيون الآخرين وما يشوف إلّا حالو.
خلّينا نكون النّور اللي قد ما كان زغير بيضوي العتمه وبيدلّ القراب منو ع الطريق الصحيح، خلّينا نفتح دايمًا واجهة قلبنا حتى تدلّنا ع محبّه الناس وما نسكّرها حتى ما تصير مرايه نشوف فيها بس صورتنا نحنا.