«فلَمَّا تَمَّ الزَّمان، أَرسَلَ اللهُ ٱبنَه مَولودًا لِٱمرَأَةٍ، مَولودًا في حُكْمِ الشَّريعة لِيَفتَدِيَ الَّذينَ هم في حُكْمِ الشَّريعة، فنَحْظى بِالتَّبَنِّي.»
(غلاطية ٤: ٤-٥)
تدخلات الله لحياتي هوي الوقت اللي بيتحمل الرب عبء مشروع كبير مني قادر انا احملو، بيحمل كل عواقبو وصعوباتو ليجعل مني شخص عندي هوية ومرجعية.
ليكتب على هويتي "ابن" وعلى مرجعيتي "الله الآب".
+تدخلات الله لحياتي من خلال يسوع المولود من بتول هيي تأكيد إنو الرب المتجسد ما أراد حدا يحتفظ في حتى إمو، لأن العدرا هيي علامة تخلي كامل عن كل شي.
فحتى كالصبي الصغير بولادتو أراد يقللي إنو بدل ما ياخد إهتمام كطفل عم بدبر كل شي كرمال يهتم فيي .
وقت الله ليدّخل، هوي وقت ليقللي انو الله عم بخاطر بلاهوتو كرمال الإنسان اللي فيي.
نعم هالقد انا بستحق الله يخاطر بحالو كرمالي انا اللي اوقات كتيرة ما بضحي كرمال حالي.
وقت الله ليدّخل، هوي وقت اللي بيقلب نظام الطبيعة وبيختبر التناقضات بميلادو من عذراء، كرمال يقليي انو مستعد يجن كرمالي ويرجعلي حياة بتليق فيي لو حتى انا ما كنت مقدر حالي هلقد.
"ونحن وناطرين مجيئك علمنا كيف ننتطر تحقيق مشيئتك فينا. آمين"
/الأب باسيليوس كنعان/