الصباح بأنوارو، والطبيعة بجمالا، ونحنا خليقتك وأحباب قلبك، منرفعلك كل التسبيح والمجد والإكرام يا إلهنا الحبيب خالق السما الأرض.
يا ربّي يسوع، إنت اللي إلتقيت بالمرا السامريّة وحكيتلها تاريخا، وخلّيتا تركض من محل لمحل تا تصرخ بإسمك وتعلنك النبي.
يا ربّي يسوع، شو كان حلو اللقاء بينك وبين السامريين تا فرحو فيك وحبّوك أكتر من ما سمعو من السامرية.
يا ربّي يسوع، كتيرة الأخبار اللي منسمعا وبيخبرونا ياها أهلنا والكنيسة عنّك، بس النعمة الكبيرة منّك هيي إننا نلتقي فيك ونعيش معك لقاء حبّ.
يا ربّي يسوع، إنت اللي قلتلنا إنّك بتعرف كل واحد منّا وحافظنا من الحشا وجابلنا من قلبك.
خلّينا نشوفك يا ربّ ونلتقي فيك ونتعمّق أكتر وأكتر بِحُبَّك تا تصير إنت الحيّ فينا.
/الخوري يوسف بركات/