إنّهُ شهر مسبحة الورديّة المقدّسة يَطِّل علينا نَتبارك مِنّهُ.
– “يا أولادي، بالصوم والصلاة تخلّصون أنفسكم وأنفساً أخرى كثيرة” (السيّدة العذراء ٢٢ تشرين الأوّل ١٩٨٤ الاسكوريال).
– “نعم يا ابنتي، صلاة وإماتة لأنّ العالم في خطر كبير.
لأنّ الناس هم أسوأ من يوم إلى آخر” (السيّدة العذراء ٥ آذار ١٩٨٨ ، إلى أمـﭙـارو، الاسكوريال).
– “عندما تتلون مسبحة الوردية، يا ابنتي، صلّوها بانتباه وفكّروا بمعنى كلّ كلمة” (السيّدة العذراء ٢٦ كانون الأوّل ١٩٨٨ الإسكوريال).
– “صلّوا! صلّوا! وقبل كلّ شيء صلّوا… لا في الألم فقط، ولكن في الفرح أيضًا. يجب أن تعيشوا في الصلاة” (السيّدة العذراء ٤ كانون الأوّل ١٩٨٣، مديوغورييه ؟ يوغوسلافيا.
– “يا أولادي الأعزّاء، اليوم أدعوكم لتجدّدوا الصلاة في بيوتكم. ومتى انتهت أشغالكم كرّسوا ذواتكم للصلاة.
ولتشغل الصلاة المحلّ الأوّل في أُسركم” (السيّدة العذراء ١ تشرين الثاني ١٩٨٤، مديوغورييه ؟ يوغوسلافيا).
– “إنّي أدعوكم، أدعو الجميع إلى صلاة الوردية. فبالوردية يمكنكم أن تتغلّبوا على كلّ الصعوبات التي يفتعلها الشيطان ضدّ الكنيسة.
يا جميع الكهنة، اتلوا الوردية، كرّسوا بعض الوقت للورديّة” (السيّدة العذراء ٢٥ حزيران ١٩٨٥،
– “تجدون يدي حين تمسكون بالمسبحة الوردية”.
– “لن تهلك النفس التي تلتجئ إليّ بواسطة صلاة الوردية، فستحصل على نعمة الارتداد للرب وتتزوّد بالأسرار المقدّسة قبل مماتها” .
– “طالما تتمسّكون بصلاة الوردية المقدّسة، لن أتخل عنكم…”.
– “التجئوا إلى صلاة الوردية كدرج للوصول إلى السماء”.
– “سأنتشل من سقط في هاوية البؤس والظلمات والفسق إن تمسّك بصلاة الوردية…”
– “النداء ملح: فمنذ أن أعطت السيدة العذراء فعاليّة كبيرة لصلاة الوردية المقدسة،لم يعد هناك معضلة روحية أو وطنيّة أو عالميّة إلا وممكن حلّها بواسطة الوردية المقدّسة وبواسطة إماتاتنا” (الأخت فوستين)
– “تبقون متّحدين بي من خلال صلاة الوردية”.
– “سيروا متمسّكين بيدي.
تجدون يدي بالمسبحة الوردية”
– “إتّخذوا المسبحة الوردية كسلاح خلاص، كدرج للصعود إلى السماء”.