«عمول معروف يا إبني، خَزِّق هالإعلان عن الطريق، لأنّي ما بعرف لا إقرا ولا إكتب، وما بعرف مين عِمل هالعمل المنيح معي وعلّق هالإعلان»...
وبلَّشت تبكي وتقول :
«محبِّتكن هيّي اللي عم تعطيني أمل بالحياة وعم بتخلّيني حِسّ بوجود الله معي».
الزوّادة بتقلّي وبتقلَّك :
«إذا جارَك عندو حقّ عليك، ما تتركو محتاج وأنت غرقان بالنِّعَم... تأكَّد، لو مهما قسيت الظروف عليك، ولو مهما تِقِلْ الهَمّ، ربنا حاضر ت يدبِّر كلّ الأمور، بس ع طريقتو، ما عليك إلاّ تتّكل عليه».