رجل الله “ستافورد” ماتت بناته الأربع في رحلة بحريّة، ونجت زوجته فقط مع الإبنة الخامسة، وعند وصولها إلى إنكلترا، أبرقت إلى زوجها تُعلمه بأنّها الناجية الوحيدة من أفراد الأسرة.
سافر “ستافورد” في الحال إلى إنكلترا ليتبع زوجته وإبنته الخامسة، وفي الباخرة أعلمه كابتن الباخرة بأنّ إبنته الخامسة إقتربت من فرن الفحم الحجري في باطن الباخرة، فإحترقت ولم يستطع أحد إنقاذها.
هنا وصل ستافورد إلى نقطة الصفر في حياته، ولكنّه كتب ترنيمته الشهيرة التي تعلن ثقته في صلاح الله، والتي تُرجمت إلى معظم لغات العالم وهي :